باحثون يقولون أن برك السباحة وخصوصا المغلقة منها تحمل الكثير من الجراثيم الممرضة والمؤذية
يتجه الكثيرون إلى نوادي السباحة للاستمتاع بالرياضات المائية والحصول على الانتعاش مع حرارة الصيف اللاهبة ولكن التقارير الطبية الأخيرة حذرت من أن برك السباحة وخصوصا المغلقة منها تحمل الكثير من الجراثيم الممرضة والمؤذية
وقال الباحثون إن الأوبئة المرتبطة بالبرك المائية وخصوصا بالنسبة للاسهالات ازدادت كثيرا من حالتين فقط في عام 1986 إلى 21 حالة عام 2000
وتفيد الإحصاءات الرسمية الحديثة أن حوالي 16800 حالة مرضية مؤكدة ظهرت عام 1990 ارتبطت بنوع معين من الأوبئة بسبب النشاطات المائية في برك السباحة والمنتجعات فضلا عن الكثير من الحالات الأخرى التي لم يتم تسجيلها أو متابعتها
وأوضح أخصائيو علوم الوباء والأمراض الطفيلية في جامعة ميتشيغان أن أكبر الأوبئة تظهر عادة في برك السباحة لذا ينبغي تشديد المراقبة الصحية عليها لمنع انتشار الأمراض وذلك بفحص الماء بصورة متكررة وعدم السماح للأشخاص المصابين بانتانات جرثومية وخصوصا الإسهالات باستخدامها محذرين من أن البرك الملوثة تحمل الكثير من الجراثيم والطفيليات والديدان المؤذية المنقولة في الماء وأهمها تلك التي تسبب الإسهال
يتجه الكثيرون إلى نوادي السباحة للاستمتاع بالرياضات المائية والحصول على الانتعاش مع حرارة الصيف اللاهبة ولكن التقارير الطبية الأخيرة حذرت من أن برك السباحة وخصوصا المغلقة منها تحمل الكثير من الجراثيم الممرضة والمؤذية
وقال الباحثون إن الأوبئة المرتبطة بالبرك المائية وخصوصا بالنسبة للاسهالات ازدادت كثيرا من حالتين فقط في عام 1986 إلى 21 حالة عام 2000
وتفيد الإحصاءات الرسمية الحديثة أن حوالي 16800 حالة مرضية مؤكدة ظهرت عام 1990 ارتبطت بنوع معين من الأوبئة بسبب النشاطات المائية في برك السباحة والمنتجعات فضلا عن الكثير من الحالات الأخرى التي لم يتم تسجيلها أو متابعتها
وأوضح أخصائيو علوم الوباء والأمراض الطفيلية في جامعة ميتشيغان أن أكبر الأوبئة تظهر عادة في برك السباحة لذا ينبغي تشديد المراقبة الصحية عليها لمنع انتشار الأمراض وذلك بفحص الماء بصورة متكررة وعدم السماح للأشخاص المصابين بانتانات جرثومية وخصوصا الإسهالات باستخدامها محذرين من أن البرك الملوثة تحمل الكثير من الجراثيم والطفيليات والديدان المؤذية المنقولة في الماء وأهمها تلك التي تسبب الإسهال