قد يكون العنوان فية نوع من الأ معقول عند عامة الناس أو من يقراءة دون أن يقراء النص بتمعن
ولكني أقول لكم أن هناك بشراً يعيشون بيننا مع وقف التنفيذ !!!؟؟؟
وأنوة إن وقف التنفيذ لا يعني أنهم لا يأكلون أو يشربون أو إنهم لا يمارسون حياتهم بشكل طبيعي مثلنا
بل إنهم يمارسونها يأكثر من الطبيعي ولكن وقف التنفيذ يعني إنهم أوقفوا صفات الإنسانية والأخلاق الحميدة في نفوسهم التي أصبحت وكراً من أوكار الثعالب وحجراً تعيش فية الأفاعي التي أمتلأت بالسموم أو كمستنقع تعيش فية القوارض لا تفوح منها إلاسمومها ورائحتها النتنة ولعل الأحرى أن أصفهم لكي نتعرف عليهم عن قرب فربما صادفنا احداً منهم :.
* من هم :.
هم الذين نزعت من قلوبهم معاني الرحمة وفضيلة الصدق ومتعة الإخاء ورفعة الوفاء سمو الحب لكل شيء في هذة الحياة وغرست مكانها فضاعة القسوة وحقارة الكذب ونقمة الغدر وإنحطاط الخيانة وسفاهة الكراهية!!!
*أشكالهم:.
إنهم بشراً مثلنا فأجسادهم مصلنا ولكن أجسادهم تسكنها الشياطين والشياطين تبراء منهم
وتعشش فيها الأفاعي !!!
* أين هم :.
إنهم يعيشون علي كوكبنا الأرض بأجسادهم ولكن أرواحهم تعيش في قعر الجحيم .
* هل نراهم:.
نعم نحن نراهم ونتعامل معهم كل يوم في المدرسة في العمل في الحي في كل مكان ولكن الكثير من لا يستطيع التعرف عليهم بسهولة
*كيف نعرفهم :.
من الصعب أن تتعرف عليهم لأنهم لا يظهرون حقيقتهم النتنة فهم يبتسمون لنا من شفاتهم وقلوبهم يملؤها الحقد يلقون علي مسامعنا أعذب الكلمات ونفوسهم تنعتنا بأقبح اللعنات ولكن القليل منا يتنبة لهم ويعرف حقيقتهم بعد أن يصيبة الألم لما يراة من فرق بين أقوالهم وأفعالهم..
* عدوهم :.
أن أعداهم كثيرون ومنهم (( الصدق والإخلاص والوفاء والحب وغيرها من الصفات الحميدة)) ولكن من أقصدة هنا إنة الزمن عدوهم اللدود الذي تكفل بفضحهم وكشف حقارة أنفسهم ونذالة أخلاقهم وكما قال الشاعر
كفي كافي يا زمن فضحت البشر
وأخرجت منهم صادق وكاذب
ونسبة الصدق تسعة وتسعين من مية عشر
ونسبة الكذب واحد مية عشر والتقدير ما خاب
لعلك أخي الكريم قد تعرفت عليهم أنهم المنافقون الذين يستغلون طيبة وصدق وإخلاص البشر لتحقيق مأربهم ال****ة الذين يتظاهرون بالطيبة وهم في الحقيقة أقذر وأحقر البشر
اتمني من الله أن يجنبنا هذة الفئة ال****ة من البشر وأن نكون بعيدين عنها
ودمتم بخير.
ولكني أقول لكم أن هناك بشراً يعيشون بيننا مع وقف التنفيذ !!!؟؟؟
وأنوة إن وقف التنفيذ لا يعني أنهم لا يأكلون أو يشربون أو إنهم لا يمارسون حياتهم بشكل طبيعي مثلنا
بل إنهم يمارسونها يأكثر من الطبيعي ولكن وقف التنفيذ يعني إنهم أوقفوا صفات الإنسانية والأخلاق الحميدة في نفوسهم التي أصبحت وكراً من أوكار الثعالب وحجراً تعيش فية الأفاعي التي أمتلأت بالسموم أو كمستنقع تعيش فية القوارض لا تفوح منها إلاسمومها ورائحتها النتنة ولعل الأحرى أن أصفهم لكي نتعرف عليهم عن قرب فربما صادفنا احداً منهم :.
* من هم :.
هم الذين نزعت من قلوبهم معاني الرحمة وفضيلة الصدق ومتعة الإخاء ورفعة الوفاء سمو الحب لكل شيء في هذة الحياة وغرست مكانها فضاعة القسوة وحقارة الكذب ونقمة الغدر وإنحطاط الخيانة وسفاهة الكراهية!!!
*أشكالهم:.
إنهم بشراً مثلنا فأجسادهم مصلنا ولكن أجسادهم تسكنها الشياطين والشياطين تبراء منهم
وتعشش فيها الأفاعي !!!
* أين هم :.
إنهم يعيشون علي كوكبنا الأرض بأجسادهم ولكن أرواحهم تعيش في قعر الجحيم .
* هل نراهم:.
نعم نحن نراهم ونتعامل معهم كل يوم في المدرسة في العمل في الحي في كل مكان ولكن الكثير من لا يستطيع التعرف عليهم بسهولة
*كيف نعرفهم :.
من الصعب أن تتعرف عليهم لأنهم لا يظهرون حقيقتهم النتنة فهم يبتسمون لنا من شفاتهم وقلوبهم يملؤها الحقد يلقون علي مسامعنا أعذب الكلمات ونفوسهم تنعتنا بأقبح اللعنات ولكن القليل منا يتنبة لهم ويعرف حقيقتهم بعد أن يصيبة الألم لما يراة من فرق بين أقوالهم وأفعالهم..
* عدوهم :.
أن أعداهم كثيرون ومنهم (( الصدق والإخلاص والوفاء والحب وغيرها من الصفات الحميدة)) ولكن من أقصدة هنا إنة الزمن عدوهم اللدود الذي تكفل بفضحهم وكشف حقارة أنفسهم ونذالة أخلاقهم وكما قال الشاعر
كفي كافي يا زمن فضحت البشر
وأخرجت منهم صادق وكاذب
ونسبة الصدق تسعة وتسعين من مية عشر
ونسبة الكذب واحد مية عشر والتقدير ما خاب
لعلك أخي الكريم قد تعرفت عليهم أنهم المنافقون الذين يستغلون طيبة وصدق وإخلاص البشر لتحقيق مأربهم ال****ة الذين يتظاهرون بالطيبة وهم في الحقيقة أقذر وأحقر البشر
اتمني من الله أن يجنبنا هذة الفئة ال****ة من البشر وأن نكون بعيدين عنها
ودمتم بخير.